"سراي ماتليز" تدمج التراثين الفلسطيني والإسباني بأحذيتها
العودة- رام الله
على أرض مدينة رام الله الفلسطينية تبدع الشابة الإسبانية سراي ماتليز (26 عامًا) بدمج التراث الكتالوني الإسباني بنظيره الفلسطيني، في صناعتها لأحذية نسائية تروجها في أسواق الضفة الغربية.
ومنذ عامين تصنع ماتيليز الأحذية النسائية في بيتها وسط المدينة. وتستورد الشابة قواعد الأحذية من بلادها وتضيف عليها القماش الفلسطيني المطرّز، الذي يشبه الثوب الفلسطيني التقليدي، لتنتج قطعة فريدة تسوّقها في الأسواق المحلية.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وخاصةً موقعي فيسبوك وإنستغرام، تسوّق صانعة الأحذية الإسبانية منتجاتها علمًا أنّها لا تمتلك متجرًا خاصًا بها لتسويقها.
أضف تعليق
قواعد المشاركة