انضم المئات من عمال الأونروا قبل أيام من قبل أعضاء البرلمان، أسر اللاجئين والناشطين في مظاهرة احتجاجا على خطط تقليص عن المنظمة ومقرها جنيف.

الآلاف من الموظفين في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط (الأونروا) هي بقلق متزايد أن مستقبلهم في الهواء المناسب لقطع الأزمة المالية التي تؤثر على المنظمة ومقرها جنيف، مما أثار سلسلة من الإضرابات في الأردن احتجاجا تقليص حجم المخطط لها.

وقال منظمو الحدث هو جزء من سلسلة من الأحداث التي ستعقد قبل العمال للضغط على المنظمة تعيد النظر في سياستها.

المتظاهرين رفضت بشدة القرار الأخير بإيقاف خدمات الرعاية الصحية في العديد من مرافق الأونروا ودعت الدول المانحة إلى الوفاء بالتزاماتها. رفضوا أيضا خطة مقترحة لتأجيل العام الدراسي 2015-2016 لعدة أشهر نتيجة للأزمة المالية. وقال لافتة حملها المحتجون التعليم هو حق أطفالنا، ولا للتقليص خدمات الأونروا.

المصدر: وكالات