الكيلاني: حريصون على أمن و إستقرار عين الحلوة والجوار
قال منسق حملة «عين الحلوة قضية.. وليس ساحة» والمسؤول الإعلامي لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» في مدينة صيدا، جنوب لبنان، الأستاذ وليد كيلاني، بأن هناك العديد من المحاولات برزت مؤخراً للنيل من المخيم، وهنا كان لا بد من اطلاق هذه الحملة من أجل التخفيف من شدة التحريض الإعلامي تجاه المخيم.
ولفت الكيلاني في مقابلة اجرته شبكة «لاجئ نت» بأن الحملة هي إعلامية تهدف إلى إيصال رسائلها لكافة ألأطياف السياسية الموجودة في لبنان، مؤكداً بأن الفصائل الفلسطينية تلعب دوراً هاماً في دعم الحملة من خلال تبني رسائلها، ومطالبة الدولة اللبنانية بتحقيق مطالب أهالي المخيم.
وأضاف «عين الحلوة هو قضية وعنوان للوجود الفلسطيني وهو ليس ساحة للصراعات»، وأكد على «دعم مسيرة الأمن والاستقرار في المخيم ورفض الاقتتال والعنف والتحريض والاغتيال والتفجير».
وشدد الكيلاني على «دعم المبادرة الفلسطينية التي انطلقت في شهر اذار العام الماضي وعنوانها الأمن اللبناني الفلسطيني المشترك».
أضف تعليق
قواعد المشاركة