رضيع يقضي بسبب الحصار في مخيم اليرموك وطفلة تقضي بسبب القصف على مخيم درعا

منذ 11 سنة   شارك:

 قضى رضيع في اليوم الثاني من عمره في مخيم اليرموك بسبب سوء التغذية ونقص الرعاية الطبية، لترتفع حصيلة من قضى بفعل الحصار الذي تفرضه قوات الجيش السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية له إلى 162 ضحية، قضت بسبب الجوع ونقص الرعاية الطبية.

إلى ذلك قضت الطفلة "سهر ياسين عبد الرحمن حرفوش" من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، إثر إصابتها بجراح جراء تعرض المخيم للقصف بعدد من قذائف الهاون في وقت سابق.فيما قضى كل من المجندين "مهند محمد فارس" و"عبد اللطيف سعيد غزاوي" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني وذلك إثر الحرب الدائرة في سورية فيما لم يتسن للمجموعة معرفة التفاصيل المتعلقة بقضائهما من مصدر آخر.

وفي السياق عثر على جثة اللاجئ الفلسطيني السوري "إبراهيم الجنداوي" مقتولاً بطلقات نارية بأحد أزقة حي الرأس الأحمر في مخيم عين الحلوة- لبنان، وقد حضرت القوى الأمنية فوراً وباشرت التحقيقات لمعرفة ظروف مقتله، وذكرت المعلومات أن الشاب يبلغ من العمر 17 عاماً، وهو فلسطيني سوري لاجئ من سورية ومقيم في منطقة الطوارئ بمخيم عين الحلوة.



السابق

"غزة" تنفض من الموت لتنبض بالحياة

التالي

الخليل: لاجئ ثمانيني عاصر مذبحة الدوايمة ويوثقها في كتاب


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

فلسطين… حين تسقط الإنسانية من جدول الأعمال

ليس ما يحدث في غزة نقصاً في الغذاء، ولا خللاً في المساعدات، ولا أزمةً إنسانيةً تنتظر إدارةً أفضل. ما يحدث هناك هو إعلانٌ غير مكتوب… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون