طالبٌ ثانوي فلسطيني يُعدّ برنامج "بنك الأسئلة".. في دمشق

منذ 6 سنوات   شارك:

أعدّ الطالب الفلسطيني أحمد كيالي، ما يشبه "البوت الآلي" لوضع أسئلة الامتحانات بأنواعها المختلفة، في العاصمة السورية دمشق.

ووفقاً لوزارة التربية السورية، يُصنِّف البرنامج الأسئلة عن طريق الذكاء الاصطناعي، بعد توصيفها اللاّزم من حيث نوعها وصعوبتها وطريقة حلّها والعلامة اللازمة لها والصور الملحقة بها، وغير ذلك من مستلزمات التعرّف الذكيّ عليها.

وسيمكّن البرنامج الاختصاصيين في وضع نماذج أسئلة الامتحانات بالذّكاء الاصطناعي ودون تدخلٍ بشريّ، إضافةً إلى تدقيق الأوراق الامتحانية وتصحيحها وإعطاء النتيجة آلياً وبالسرعة الممكنة.

وزارة التربية بدورها التقت مع الطالب كيالي، وحضر اللقاء وزير التربية السوري ومدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية ومنسقة مادة المعلوماتية ومديرة المكتب الخاص بالوزارة.

هذا ووجّه وزير التربية السوري التعليمات لعرض البرنامج على المديريات المعنيّة وتطويره للتحقق من إمكانية استعماله لاحقاً في تطوير العمليّة الامتحانيّة.

يشار إلى أن الطالب أحمد كيالي، من مخيم اليرموك ومن طلاب الصف الثالث الثانوي في مدرسة المحسنيّة في دمشق.

 

المصدر: مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا 



السابق

مدير المتحف اليهودي في برلين يتعرّض لهجومٍ إسرائيلي.. والسبب "فلسطين"

التالي

باحثةٌ فلسطينية تنال الماجستير بالتكنولوجيا الحيوية الزراعية


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

ترابُ فلسطين لا يحتضنُ الخونة!

"حين تخون الوطن، لن تجد تراباً يحنّ عليك يوم موتك؛ ستشعر بالبرد حتى وأنت ميت." غسان كنفاني. في فلسطين، لا تُقال هذه الجملة ع… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون