مهندسان فلسطينيان يُطوّران طرفاً صناعياً يستجيب لأوامر الدماغ عبر التقاط إشارة الأعصاب

منذ 7 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

عمِل الطالبان الفلسطينيان في جامعة بوليتكنك فلسطين عصام سالم محروم وندى سلمان، على بحثٍ يستهدف فئة كبيرة من المجتمع ممن يعانون من بترٍ في أطرافهم، وذلك ضمن مشروع تخرجهم من هندسة المعدات الطبية.

ويقوم بحث عصام وندى على تطوير عمل الأطراف الصناعية بحيث تستجيب لأوامر الدماغ من خلال التقاط إشارة الأعصاب عبر حساساتٍ تُوضع باليد المبتورة. وتُنقل هذه الأوامر عبر دائرةٍ كهربائية، فيما يقوم الطرف الصناعي بضمّ الكفّ أو بسطه أو الإمساك بشيء معين بحسب محروم.

وكان الطالبان عصام وندى قد حازا على المركز الأول عربياً في الملتقى الطلابي الإبداعي العشرين الذي عُقد مؤخراً في الأردن ضمن العلوم التطبيقية.



السابق

عالم أميركي فائزٌ بنوبل للكيمياء "إسرائيل تنتهك القواعد الدولية

التالي

مجلس طلاب جامعة نيويورك يصوّت لمقاطعة إسرائيل


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون