شاب فلسطيني يحوّل "الفلاش" إلى مفتاح إلكتروني لفتح الأبواب والمكاتب

منذ 9 سنوات   شارك:

العودة- الضفة الغربية

تمكّن الشاب الفلسطيني طارق رويشد، من تحويل أداة تخزين المعلومات الإلكترونية "الفلاش" إلى مفتاح إلكتروني لفتح باب سيارته وباب مكتبه، بعد سلسلة تجارب ناجحة.

الشاب رويشد الذي تخرج مؤخرًا من كلية الإعلام في جامعة بوليتكنك فلسطين نجح بعكس مهام أداة التخزين تلك، عبر فتح الأبواب الموصدة وللحصول على قدرٍ أكبر من الأمان الإلكتروني.

ويعمل الابتكار الجديد على إعداد خريطة إلكترونية حسب نوعية الباب المراد برمجته، عبر توصيل إشارة من الفلاش لفتح الباب عند إدخاله في المكان المخصص حتى عند انقطاع التيار الكهربي.

ويوفّر نظام فتح السيارات أمانًا إضافيًا لأن النظام المستخدم معقد وغير معروف لسارقي السيارات، الذين اعتادوا على الأنظمة الموجودة في السوق.



السابق

طلابٌ فلسطينيون يتصدّرون عربياً في مسابقة "غوغل هاشكود" العالمية

التالي

250 ألف جريح فلسطيني في غزة يفتقدون الرعاية


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

أم ناظم: دموعُ الانتظارِ وحلمٌ ماتَ في أحضانِ الغيابِ!

في أزقّةِ مخيّمِ شاتيلا، حيثُ تختلطُ رائحةُ الأرضِ المبتلّةِ بدموعِ المنفى، وحيثُ تروي الجدرانُ قصصاً عن اللجوءِ والمقاومةِ، سكنت … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون