مصممة أزياء فلسطينية أميركية تواجه التعصب بتصاميم عالمية للأزياء المحتشمة

منذ 9 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية

تنطلق سارة موسى (33 عاماً) الشابة الأميركية من أب فلسطينيّ وأمّ كورية في تصاميم عالمية للأزياء المحتشمة التي جذبت الكثير من الفتيات حول العالم.

وهي في سن العشرين، إستطاعت سارة أن تطلق علامتها التجارية "هيا" للملابس المحتشمة، لكنها علّقت العمل بها إلى حين إنهاء دراستها في معهد "فاشن انستتيوت أوف تكنولوجي" المرموق في نيويورك والتدرب بعد ذلك في كبرى مشاغل الموضة في العالم.

تعمل سارة حالياً لحساب مصمّمين ودور أزياء من الطراز الرفيع مثل رالف لورين، وآنا سوي، وكارولينا هيريرا، وكلوب موناكو، وقد تمكّنت من التكيّف مع معايير عالم الموضة، مهما كان نوع الملابس التي تعمل على تصميمها.

ونالت الشابة الفلسطينية الأميركية قبل ثلاث سنوات جائزة مسابقة دولية لتصميم الحجاب الإسلامي، وما زالت فكرة إنشاء موضة خاصة بها تراودها. إذ لا تستبعد سارة أن تنشئ موضتها التجارية الخاصة بها للملابس المحتشمة.

ومع وصول دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية، تفضل سارة أن ترى في التحديات التي يواجهها المسلمون في الولايات المتحدة فرصةً إيجابية، إذ يمكن للموضة أن تكون وسيلةً يستخدمها المسلمون في مواجهة التعصب والكراهية.
 



السابق

وفاة طالب فلسطيني بظروفٍ غامضة في الاسكندرية

التالي

عندما يخرج "النور" من أزقة مخيم الفارعة


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

صرخة لم تُدفن: ماذا يعني أن تكون نزار بنات؟

في حكايةٍ تبدو عابرة عن ديكٍ صمتَ إلى الأبد، تتخفّى مأساةٌ يعرفها كلُّ من عاش في أرضٍ اعتادت أن تُسكت الصوت قبل أن تُصغي إليه. لم … تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون